• لم يكن قصدي ولا قصدها

     

     

    لم يكن قصدي ولا قصدها

     


    سكس امهات , سكس ام وابنها, سكس مصرى , سكس حيوانات,
    لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .

    ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .

    عرب نار, صور سكس ,صور كس , صور نيك , سكس محارم,

    كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........


    بهذه الطريقة وبما يشبه هذه العبارات التي اختصرت منها الكثير بدأ صديقي هادي وهو يروي لي ما حصل معه . وما واجهه من مفاجأت واحداث لم يكن يتوقعها ولم يكن يحسب لها حسابا او يخطط لها او حتى يرتب امره للتعامل مع مجرياتها . كنا انا وهادي نتحدث عن العلاقات الزوجية واهمية العلاقة الجنسية بين الزوجين في خضم أمواج الحياة المتلاطمة وتعقيدات حياتنا اليومية , واهمية الجنس لتوفير عنصر الانسجام بين الزوجين وقيمة المتعة الناتجة عن تلك العلاقة لتسهيل انطلاق الزوجين نحو بناء اسرة سليمة الأركان وعلاقات مستقرة وهادئة نهايتها الطبيعية النجاح والسعادة لكلى طرفيها ولابناءهما في حال ان راى النور احدهم او أكثر.

    فاجأني هادي عندما قال :

    سكس ,افلام سكس, مشاهدة سكس,

     ساروي لك حكايتي وما حصل لي او معي .ولك بعدها ان تحكم ان كان صديقك هادي مذنبا ام لا ؟؟ أو ان كانت هي مذنبة ام مظلومة ؟ مجرمة ام ضحية ؟؟ ساجعلك حكما لتحدد هوية المجرم وهوية الضحية ؟؟ لم احدث أحدا من قبل بحكايتي هذه ولكنها أصبحت حملا ثقيلا انوء بحمله ولا اجد من يساعدني في تحمل أعباء هذا الحمل الثقيل . دعني يا صديقي افضفض لك بما يحويه عقلي الباطن وقلبي الذي اثقله الهم ولكن عليك ان تعدني بحفظ السر وكتمانه .

    قلت له : كلي آذان صاغية يا صديق العمر . ولا ازيد عما تعاهدنا عليه سابقا ان نبقى أصدقاء صدوقين لبعضنا شعارنا الوفاء وها انا اجدد لك العهد والوعد ان يبقى كلامك حبيسا لعقلي وقلبي وان وجدت نفسي قادرا على العون والمساندة فلن اتوانى عن فعل ذلك وفاءا لصداقتنا القديمة وتعبيرا عن انسانيتنا التي لم نتخلى عنها يوما انا وانت . وفي كل الحالات فمجرد فضفضتك لي ستكون بحد ذاتها تخفيفا عنك , فانطلق يا هادي وقل ما تشاء ان تقول ....

    يقول هادي :


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :