• اخت على السرير


    انا حسام قصتي بدأت وانا عمري 17 عام أختي هبه أصغر مني ب3 سنين في اجازة الصيف جاءت عمتي لعمل بعض الفحوصات الطبية هي وبناتها الاثنين وهتقعد عندنا اسبوع فاضطرت اختي لترك غرفتها لهم والنوم معي في غرفتي.
    ونامت هي علي السرير وفرشت انا بجوار السرير ونمت .
    قلقت حوالي الساعه 2 بالليل وقمت فتحت بلكونه وقفلتها كويس علشان اشرب سيجارة .دخلت لقيتهانايمة قدامي وكأني اول مرة باشوفها كان الغطاء وقع من ع السرير لابسه قميص نوم كت فوق الركبة نايمة علي ظهرها شيلت الغطاء علشان اغطيها وحسست براحة علي رجلها فلم يحدث شيء تجراءت اكثر غطيت رجليها وحسست بيدي علي بزازها كانت روعه من طراوتهت لانها مكنتش لابسة سنتيان فاحسست انها ابتدت تحس فخفت وندهت عليها بصوت واطي فلم ترد فكملت غطيتها ورجعت انام وانا جسمي كله يغلي من الشهوة .
    انتظرت حوالي نص ساعة عندما وجدتها نامت علي جنبها بحيث اصبح وجهها للحائط وظهرها لي فمددت ايدي من تحت الغطاء احسس علي سمانه رجلها وتجرات اكتر لفخدها وعندما بدأت العب في طيزه وابعبصها علي خفيف ابتدت تتحرك خفت واتغطيت ونمت .
    تاني يوم اتأخرت مع صحابي ولما رجعت لقيتها نامتدخلت علشان اغير هدومي وانام كانت نايمه ظهرها للحائط ووشها لي لما غيرت هدومي دخلت البلكونه اشرب سيجارة قبل النوم رجعت لقيتها نايمه علي ظهرها والغطاء علي رجليها وبس ولقيتها لابسه جلابيه حمالات قطن وقصيرة تحس انها تي شيرت طويل حسست علي فخد رجليها وغطيته وقعدت العب في بزازها كتير لحد ما زبري كان هيقطع الشورت ولما ديتي تقلت حسيتها ابتدت تحس غطيتها بسرعه ونمت مكاني وخفت جدا للصبح.
    الصبح لقيتها بتعاملني عادي قلت محستش بحاجة وجيت بالليل قبل ما ننام قلت ليها انا ظهري وجعني من نومه الارض نامي انتي النهاردة علي الارض قالت لي لاء مش هنام علي الارض نام جنبي وخلاص . اول مادخلت نامت فضلت صحي حوالي ساعة قدام التلفزيون .
    ودخلت انام جنبها اول ما دخلت لقيتها نايمه علي ظهرها نمت جنبها علي جنبي وشي ناحيتها وانتظرت حتي ابتدت تتقلب والغطاء اتشال من عليها حطيت ايدي علي الغطا وعلي فخدها شويه وابتدبت احسس علي فخده من فوق الهدوم للاسف كانت لابسه جلابية طويله وبنص كم وفجاة اتحركت شيلت ايدي بسرعه لفت علي جنبها وايدتني ظهراها رحت حاطط ركبتي علي طيزها لقيتها سكتت حطيت ايدي علي كتفها ونزلت براحة علي بزازها ولفيت جسمي لزقت فيها من ورا كاني حاضنها ورشقت زبري في طيزها ومحستش بنفسي الا وانا جايبهم وغرقت هدومي و قمت غيرت ورجعت نمت اتجرات اكتر مديت ايدي من تحت الهدوم قعد العب في طيزه وخلت ايدي من تحت الكلوت لحد ما وصلت لخم طيزها وفجأه حصيتها بتتقلب شيلت ايدي بسرعة وقمت لقيتها بتقول كانها بتحلم يووه بقي .
    خفت جدا ونمت للصبح لما لقيتها بتعاملني عادي قلت عادي لقيتها قبل ما ننام بتقولي هتنام فين النهاردة علي السرير بردة وحسيت انها بتقولها بضيق قلت شكلها حاسس بحاجة قلت لها انا ظهري بقي احسن هنام علي الارض ولو حسيت اني تعبت هنام علي السرير مردتش عليه ودخلت تنام لما دخلت انام لقيتها متغطيه كويس ونايمة وظهرا للحائط رحت نايم علي الارض شويه وابتدت تتقلب دخلت قعدت في البلكونه حوالي ساعة رجعت لقيتها نايمه علي ظهرا ومن غير غطي ولابسه جلابيه حمالات قصيرة اوي لونها احمر وكلوت احمر روعه هجت قووي من غير مقدمات قلعت هدومي كلها لحد مابقيت بالبوكسر وبس قعدت جنبها علي السرير قعدت احسس علي فخدها بايد والايد التانيه بتلعب في بزازها وهزيتها من كتفها بالراحة ونديت عليها لقيتها مبتردش دخلت ايدي المس بزازها والعب فيهم ورحت غطيتها وجبت غطايا علشان انم جنبها لقيتها اتقلبت ونامت علي وشها رحت رافع الغطا ورفعت الجلابية وبوست طيزها بوسه خفيفة من فوق الكلوت ومديت ايدي من جنب الكلوت العب في طيزها وابعبصها حسيت ان كلوتها مبلول ساعتهت عرفت انها حاسة وعاجبها الموضوع اتجرأت قلبتها علي جنبها وشها للحيطه ورفعت الجلابيه لحد بزازها وضميتها لي وخرجت زبري وضغطت بيه علي طيزها من فوق الكلوت وانا هاري بزازها تقفيش وبوس لحد ماجبتهم علي كلوتها رحت منيمها علي ظهرها وقعدت ابوس بطنها وسرتها وابوس كسها من فوق الكلوت وغطيتها ونمت علي الارض من التعب محسيتش بنفسي الا الصبح وحسيتها بتبص لي بصات غريبة وبالليل سألتني انت نمت علي الارض ليه قلت لها محستش بتعب بس النهاردة هنام جنبك . اليوم ده هي سهرت قوي علي غيرالعادة لما دخلت تنام دخلت بعديها بخمس دقايق علي طول لقيتها نايمه علي بطنها ومتغطيه مستنتش قلعت ورفعت الغطاء لقيتها لابسه شورت وتي شيرت قعدت العب في طيزها وحاولت اقلعها الشورت الاقيها بتتحرك غطيتها ونمت جنبها اتقلبت واديتني ظهرها لزقت فيها وحاولت ادخل ايدي العب في بزازها من جوه الهدوم حسيتها بتتحرك وبتعمل نفسها بتصحي حسيت وقتها انها شاكة من الي عملته امبارح وعايزة تتأكد .طنشت ونمت وتاني يوم بعد مانامت نمت جنبها شويه من غير ما اعمل حاجة لحد ما لقيتهااتديتني ظهرها والغطي مرفوع ولابسه قميص نوم ستان اسود حطيت ركبتي علي طيزها وزقيتها بيها رحت لافف نفسي ولزقت فيها ومديت ايدي


    سكس . افلام سكس, افلام سكس عربى, سكس محارم, سكس حيوانات


    votre commentaire
  • مروة واخوها

    أنا مروة عندى 21 سنة من مصر وحبيت اشارك معاكم بقصتي
    دى لأنها بدايتي في عالم الجنس الحلو . أول حاجة عائلتنا صغيرة شوية بس أحنا مبسوطين ماديا جدا أسرتى مكونة مني أنا مروة و ماما وبابا و أخويا اللي أكبر مني بأربع سنين أحمد أنا من اول مابلغت وحسيت اني بنت كبيرة بدأت الشهوة تدخل جوايا وأبتديت احب الجنس بشكل جنوني كان عمري حوالى 15 سنة. المهم انا متفوقة في دراستي وليا صديقات فى المدرسة هم هبه و ولاء وبسمة وكلهم حلوين بس انا أحلاهم مش مجاملة لنفسي بس انا معروفة بجمالي وفيا شبة كبير من الممثلة منى ذكى المهم لما كنا في المدرسة كنا احنا الاربع بنات بنكون دائما مع بعض
    وحكاياتنا اكثرها كانت بتدور عن الجنس . المهم كانا بنتبادل السيديهات
    اللى طبعا مليانة سكس واللي كانت بتجيب لنا الافلام هبه كانت بتجيبها عن طريق واحدة صاحبتها ما قالتش لنا هيا مين علشان البنت محلفاها ماتقولش لأى حد هيا مين المهم احنا كل وحدة لها يوم تشوف السي دى والصور وانا كنت لما بشوف الفيلم أتهبل وافضل العب فى كسي وأفرك فيه بصوابعى لحد ما يحمر من كتر الفرك وفضلت على الحال دا لغاية لما كبرت شوية وبقى عندى 17سنة بس طبعا كل مدة كدا بتنزل افلام تهبل حلوة احلى من كل اللى شوفته قبل كدا المهم ميدو دا أسم الدلع بتاع أخويا أحمد شاب طويل ووسيم وشيك جدا عنده شعر خفيف فى صدرة كان بيبان لما يلبس قميص ويفتح الزراير وزبة كان واضح أنه ضخم وجامد جدا لأنى كنت بشوفة من تحت الهدوم أنا كنت بحبه بجنون وكنت بقول في بالى ياريتنى اقدر اخليه ينيكني المهم مش هطول عليكم ميدو أخويا نقل الكمبيوتر عنده فى الأوضة وانا كنت بستغل غيابه وأدخل أوضتة وأقفلها كويس واطلع الافلام وأتفرج عليها على الكمبيوتر وأطبق اللي في الفيلم على نفسي احك كسي لغاية لما أجيبهم شوية شوية بقيت استخدم أقلام تلوين وادخل منها شوية فى كسى علشان ما أفتحشى نفسى وكنت كمان بدخلها فى طيزي وأفضل العب فى كسي لغاية لما انزل وتجيني الرعشة. في يوم من الايام توفت تيته ام ماما فى المستشفى بفرنسا لأنها كانت بتتعالج هناك المهم . كلنا طبعا زعلنا على تيته جدا وكان لازم حد يسافر علشان يجيبها هنا وطبعا ماما هتسافر ولازم بابا يسافر معاها طبعا وفعلا قطعوا التذاكر علشان يسافروا فورا وفضلت أنا وميدو لوحدنا فى البيت . نمت فى أوضتى وانا حاطه المنبة جنبى علشان يصحيني المهم صحيت الصبح وكان فيه فيلم لسه ما شفتوش لان اخويا ميدو قعد في أوضتة وما طلعش من البيت وانا هيجانه وعايزة اشوف الفيلم . نزلت تحت غسلت وِشى وقلت للشغالة تحضر لى الفطار وسألتها أمال فين سيدك ميدو قالت لى أنه راح الكلية فطرت بسرعة وطلعت فوق لأوضة اخويا ميدو
    وانا لسه لابسة بيجامة النوم ودخلت أوضتى جبت السي دي ودخلت
    بسرعة أوضة ميدو والسى دى فى أيدى وفجأة لقيت ميدو جوا الأوضة يعنى ما خرجش زى ما الشغالة قالت لى أنه راح الكلية حاولت أخبى السى دى بس لقيتة بيرد عليا وقاللى أيه مالك فيه ؟ أيه أنتى دخلتى عليا كدا ليه ؟ وأيه السى دى اللى معاكى دى ؟ فيها أيه ؟ قلت دى أسطوانة عليها برامج للكمبيوتر اكس بي وبرامج تانية وانا عايزة أعمل فيها ذكية بس هو فاهم في الكمبيوتر أكتر منى وقالى جبتيها منين ؟ قلت له من واح صاحبتى بس بتقولى ان الاكس بي عجيب وأنا كنت عايزة أنزلها على الكمبيوتر بتاعك؟ قال يا سلام ومن قال لك اني هوافق تنزلينه على الكمبيوتر من الأساس؟ رديت عليه وقلت له بس أنا واثقة من أنك مش ترفض لانك عارفني مابجيبش الا البرامج الحلوة دايما قال لي يا سلام وانتى بقى كل يوم تنزلي لى برامج على الكمبيوتر قلت في بالى هوا شاكك أنى بشوف افلام سكس والا ايه بس لو كان عارف دا كان موتنى قلت له طيب خلاص انا رايحة أوضتى وعلشان أخرج من الموقف قلت له الفطار جاهز تحت وانا بس كنت عايزة اتصرف وبدأت بالخروج من الأوضة لقيته بيقول لى مروة هاتى السى دى أنا هدخل أغسل وشى و انتى قولى للشغالة



    قصص سكس,سكس امهات, سكس حيوانات,سكس عرب, سكس اخ واخته,سكس عربى, صور نيك,صور سكس, سكس مصرى, افلام نيك,سكس محارم,


    votre commentaire


  • احمد وعبير الجامدة


    احمد شاب ابيض وحلو عمره 22 احمد جسمه يجنن عيره وسط بس يجنن نور بت خالت احمد عمرها 18 عايشه بيت اهل احمد علمود تدرس المهم نور جانت عادي تلبس قصير وتلبس لزك احمد جان ميستحمل يشوف نور ونور صدرها واكف وجبير وطيزها هم واكف يجنن احمد دائما يركز ع طيزها وصدرها وميخلي احد ينتبه علي فنور دائما تغري احمد علمود يتقرب منها نور تروح لغرفة احمد بدون ستيان وتلبس تيشرت لزك فمره اهل احمد طلعو ضل احمد ونور وحدهم بالبيت نور طلعت من غرفتها بدون ملابس واحمد جان كاعد بالصاله شاف نور عيره كوم نور علساس ستحت غطت كسها وصدرها ورجعت للغرفه ركض احمد راح لغرفة نور فتحت الباب نور احمد جر نور ع الجربايه ونيمها ويمص بصدرها ويعض يعض
    ويفرك بكسها هيه شافت عيره مكوم ومبين نزعته نزعته اللباس وضلت تلعب بعيره وتمص عيره احمد كلها لنور جيبي اي شي فازلين دهن جابت نور فازلين احمد دهن كسها نور كلتله شرح تسوي كلها رح ادخله نور ماقبلت احمد من الشهوه كام يصيح يريد يدخله نور ماقبلت كلتله شلون كلها تسوين عملية غشاء نور ضلت تحجي ويا احمد وتصيح علي وتريد تكوم من يمه متكدر كاعد عليها جان احمد دخل اصبعه هيه صرخت ودخل اصبعه الثانيه هيه ماستحملت وتصيح اه ودخل عيره ونور تصيح وتكوله كاف دتئذه وهوه يدخل عيره وضل يطلع ويطبب ونور رتاحت احمد كللها رتاحيتي نور تبجي كلتله ايي كلتله بس شلون فتحتني كلها اني فتحتج واني اوديج تسوين عمليه و ضلو يتنايجون ونور تمص عيره احمد كلها رح اجب كلتله جب بحلكي نور كلتله تجنن حاره وبعدين دخلو سبحو ونيجها مرتين من كسها و3 من طيزها وهيا تهزله صدرها وكل ماحد من بينهم يشتهي ينامون سوه


    تحميل افلام سكس, سكس محارم, افلام سكس محارم, سكس اخ واخته, سكس عرب,سكس اغتصاب,نيك بنت ,

     


    votre commentaire
  • ام العيال


    سكس محارم, سكس اجنبى, صور سكس
    تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
    في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
    يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
    الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
    الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
    خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
    ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
    و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
    و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
    الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
    بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
    اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
    معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
    اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
    في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
    محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
    خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
    الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
    حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
    انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
    خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
    ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
    المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
    علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
    خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
    كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
    طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
    محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
    و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
    و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
    كل ده غياب يا كس امك ..
    كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
    انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
    كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
    بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
    حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
    في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
    ريحة عرقها دوختني ..
    ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
    و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
    النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..


    عرب نار, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس, سكس امهات,

    نيك بنت


    votre commentaire
  • ام العيال


    سكس محارم, سكس اجنبى, صور سكس
    تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
    في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
    يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
    الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
    الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
    خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
    ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
    و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
    و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
    الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
    بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
    اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
    معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
    اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
    في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
    محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
    خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
    الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
    حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
    انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
    خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
    ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
    المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
    علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
    خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
    كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
    طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
    محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
    و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
    و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
    كل ده غياب يا كس امك ..
    كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
    انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
    كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
    بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
    حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
    في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
    ريحة عرقها دوختني ..
    ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
    و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
    النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..


    عرب نار, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس, سكس امهات,

    نيك بنت


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique