• منال والخيانه المشروعه

    سكس, افلام سكس, سكس امهات, سكس محجبات, سكس عربى, سكس مصرى, قصص سكس, افلام نيك
    أنا ( منال ) فتاة جميلة بيضاء البشرة يميل شعري الى الاشقر قليلا" ذات جسم ناري كما يسمونه فصدري صغير منتصب ومؤخرتي متوسطة تتميز ببروز سطحي واضح خصري صغير ممشوقة القوام عندما أرتدي التنورة القصيرة يصبح جسمي مغريا بشكل فظيع فكنت أتعمد لبس ذلك مما يجعلني أسمع كلام الشبان وغزلهم الذي يزيدني فرحا" وتقدم لخطبتي الكثيرين حتى وافق أهلي على شاب وسيم من عائلة معروفة وكنت أبلغ من العمر الثانية والعشرين فيما كان عمره الثلاثون عاما ويعمل بالتجارة الحرة وبعد زواجي علمت أن زوجي يحب القمار والسهر خارج البيت كثيرا" فبعد ثلاثة أشهر من زواجي أكتشفت أنه مزاجي العشرة فما أن يعجب بشيء حتى يسعى اليه مهما كلفه الثمن فالمال عنده متوفر والشباب والحيوية موجودة ويسعى خلف نزواته وما زواجه مني الا نزوة ما أن حصل عليها حتى فترت علاقته بي حيث أكتفى بثلاثة أشهر وعاد الى طبائعه بالشرب ولعب القمار والسهر والمبيت خارج البيت حتى لأيام أحيانا" وشكوت حالي لأمي التي طلبت مني الصبر طالما أن كل أحتياجاتي متوفرة فأنا أسكن في شقة كبيرة بعمارة من طابقين تقع بمنطقة راقية جدا" والمال عندي وفير ولكن الفراغ يكاد أن يقتلني فزوجي لايرضى بذهابي لزيارة أهلي الا بصعوبة بحجة خوفه عليً لشدة جمالي ومضى على حالي هذا قرابة السنة ولم نرزق حتى بطفل فهو يرفض مراجعة الاطباء ويردد دائما أن الوقت مبكر لذلك وفي أحد الايام أنقطعت الكهرباء عن شقتنا فقط ولان عمارتنا تحتوي على أربعة شقق فقد كان لابد من البحث عن السبب فأرتديت ملابسي وخرجت للبحث عن من يمكن أن يساعدني وكانت الساعة حوالي الثامنة مساء ولدى وصول المصعد رأيت شابا بهي الطلعة يخرج منه سلمً عليً بحياء وهم بدخول الشقة المقابلة لشقتنا فسألته محتارة أين يمكن أن أجد مصلح للكهرباء فأستفسر عن السبب فأبلغته فقال أنتظريني لحظات لأجلب جهاز الفحص وفعلا عاد ومعه جهاز فحص كهربائي وأستأذن لدخول شقتنا قائلا أنا لست مصلحا" ولكن لدي بعض المعلومات التي قد تساعد في حل المشكلة فشكرته وبدأ الفحص من الشقة نزولا" الى مقابس الكهرباء الموجودة في مدخل العمارة ووجد أحد الاسلاك تالفا" فأسرع بجلب قطعة غيار أستبدلها وأستغرق قرابة الساعة لتعود الكهرباء وخلال عمله علمت أنه يسكن وحيدا" فهو طالب في كلية الهندسة ومن عائلة غنية تسكن في الارياف وبعد أن صعدنا سوية" وفي باب الشقة أعطاني رقم هاتفه لأطلبه عند أي حاجة فتشكرت منه كثيرا" وعدت الى شقتنا لاقتل الفراغ بالتفرج على الفضائيات التي تعبت من كثرة ماتفرجت عليها وبعد مضيء يومان وفي الصباح وعند أستلامي للوازم التسوق المنزلي الاسبوعية التي تصلني الى باب الشقة بمواعيد محددة وعندما فتحت الباب رأيت جاري (أحمد) وهذا هو أسمه يهم بالخروج من شقته فتوقف للسلام والسؤال عني وكان شكله جميلا" أشقرا" مفتول العضلات بشرته بيضاء كشف الصباح عن بهاء طلعته وحلو وعذوبة لسانه الرقيق وتحيته المميزة وكنت حينها أرتدي روب النوم وكان هو مطرقا" بنظره خجلا" مني رغم أنه في الثامنة والعشرين من عمره وقصد المصعد فيما كانت عيني تتابع خطواته وبقيت طوال النهار أفكر فيه ولاأعلم السبب وكان يتهيأ لي أحيانا" سماع خطواته فأسرع لفتح الباب ظنا" مني أنه هوالقادم فلا أجد أحدا" رغم أن شقتينا في الطابق الثاني وهذا يعني أن لاأحدا" يصعد الا الساكنيين أو من يزوروهم وهذا غير موجود الا أني ولشدة تلهفي لرؤيته فقد كنت أتوهم سماع ذلك وفي اليوم التالي وبالساعة السادسة عصرا" لم أستطيع منع نفسي ففكرت بحجة وأتصلت به على هاتفه ويظهر أنه كان نائما فأعتذرت منه ورجوته أن يتأكد من سلك الكهرباء لأنها متذبذبة وأخاف أن يتكرر ماحدث فقال أنه حالا سيتهيأ ليفحصها مجددا" وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ففتحت له وكنت أرتدي تنورة قصيرة وقميص ضيق بدون ستيان ومتعطرة بعطر نفاذ أنبهر في البدء وتدارك نفسه وبدأ يفحص فيما كانت يداه ترتعشان وتعمدت التقرب منه بحجة متابعة الفحص فكان يحشر جسده بعيدا" عني متحاشيا" التلامس وكنت أضحك في داخلي فقد راقني ذلك ونزل لأكمال الفحص في مدخل العمارة وعاد ليقول أن كل شيء على مايرام وانه موجود في أي وقت لخدمتي وبالساعة العاشرة ليلا" قررت محادثته هاتفيا" وبالفعل تم ذلك فشكرته اولا" ثم بدأت أسأله عن دراسته وعائلته ولم نشعر بالوقت فنظرت الى الساعة فأذا هي الواحدة بعد منتصف الليل وقد كان حديثنا قد تحول الى الغزل البسيط الخجول ثم توادعنا على أن نبقى على تواصل وفي الثانية بعد منتصف الليل ولاني أعرف أن زوجي لن يعود قبل الغد ولان النوم قد فارقني فقد عاودت الاتصال به وكان سهرانا في المذاكرة ففاجئته بقولي الا ترغب بشرب فنجان قهوة يساعدك على القراءة فتلعثم واجاب بنعم فقلت له دقائق وتكون القهوة عندك وأسرعت لعمل القهوة بعد أن لبست ثوب نوم ابيض خفيف يبين مفاتن جسدي وتعمدت الا أرتدي ستيانا" او لباسا" داخليا" وأرتديت فوق الثوب روبا" ابيضا" لماعا" وذهبت بصينية القهوة وطرقت باب شقته ففتحها فورا" وكأنه كان يقف خلف الباب ولما سألته قال خفت أن يراك احد ولم اريدك ان تقفي طويلا" امام الباب فسررت بداخلي لهذا التحسب ثم جلسنا فقال أول مرة أعرف ان الشمس تشرق ليلا" فضحكنا وقلت له لاتبالغ فقال بالعكس لقد ظلمتك بالوصف فلا يوجد مايمكن وصف جمالك به واستمرينا بالتحدث ثم نهضت لأجلس بجواره بعد أن كنا نجلس متقابلين وتعمدت الصاق كتفي به فأحسست به خلال الحديث يستنشق عبير عطري بعمق فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري المنسدله على كتفي وشعرت بقشعريرة تسري في جسدي كله ثم سألته الا تريد أن تريني شقتك فقال نعم ونهض وكانت أول غرفة دخلناها هي غرفة نومه وهي نظيفة ومرتبة ورأيت مجموعة من الكتب مرصوفة قرب السرير فجلست على حافة الفراش اتصفح فيها وجلس بجواري وكان روب النوم قد انحسر عن فخذي وبان قميص النوم الذي كان يبين شدة بياض جسمي وكنت أشعر بأنفاسه قرب رقبتي زادت من حرارتي فيما كانت اصابعه تداعب شعري ورقبتي وشعرت بخدر في اوصالي فأرخيت جسدي ليطبق ظهري على كتفه وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذني ويداعب بلسانه رقبتي من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال روب النوم لتعتصر ثدياي برقة دافئة جعلتني أدور برقبتي نحوه لتتلاحم شفاهنا بقبلة لذيذة كان خلالها أمص لسانه تارة وتارة أخرى يمص لساني وشفتاي ثم بدأ بأنزاعي الروب بعد أن تعرى الا من لباسه الداخلي الذي بان من خلفه قضيبه منتفخا" ينتظر لحظة الانطلاق وتمددنا على السرير فمددت يدي من خلف لباسه ولمست قضيبه بيدي وياله من قضيب طويل متين حجمه ضعف حجم قضيب زوجي تقريبا" وعندما بدأت بمداعبة خصيتاه مد يده لينزع لباسه وينسل بجسده بين ساقاي بعد أن رفع ثوب نومي الى بطني ليراني لاأرتدي شيئا سواه ويظهر أن ذلك قد اشعل فيه نار الهيجان فمد يديه الى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسدي كله أمامه عاريا" فسحب ماتبقى من ثوبي من تحت ظهري ورماه بعيدا عن الفراش وبحركة هائجة وضع قضيبه بين شفري كسي وهو يزئر كالاسد عندما ينقض على فريسته مما جعلني اهتاج وافتح ساقي الاثنتين الى اقصاها مع رفعهما الى الاعلى فيما كان هو يدفع بقضيبه الى داخل كسي الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى نفق طيزي وفيما هو يدفع بقضيبه داخلي شعرت بألم خفيف تحول الى لذة فائقة وما هي الا لحظات حتى بدأت اسمع صوت أرتطام خصيتيه بشفري كسي مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلي وتعالى صوتي آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي أسرع ياأحمد أأأيه آآه فقد قاربت على بلوغ الرعشة أأأأيه أأأأوه وحقيقة كنت متلذذة الى اقصى درجات الانتشاء فكنت أتلوى تحته وانا غير مصدقة بأنني قد حظيت بقضيب منحني اللذة التي لم اشعر بها رغم انني متزوجة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسي الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني (أحمد) الى أوج رعشتي ولذتي الجنسية وبدأت أرتجف تحته من شدة النشوة فطوقني بذراعيه واحتضن شفتي بشفتاه فيما كان قضيبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلي ورحمي وماهي الا لحظات حتى هدأ جسدينا وغفونا لدقائق متقاربي الانفاس ثم فتحت عيني لارآه مغمضا" عينيه منتشيا" فقلت له هل نمت فقال لا بل أحلم فيك فضحكت وفتح عينيه وقال احلم فيك وأنت بجانبي فانا لست مصدقا" ما جرى فقلت له وانا كذلك فأعتذر عن قذفه منيه في داخل رحمي وقال لم أتمالك نفسي فقلت لايهم فسأتناول حبوب منع الحمل كل هذا وقضيبه لايزال في كسي وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا" وخروجا" فنظرت اليه متعجبة فقال نعم سأكرر ثانية" ففرحت وأحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ يدفع قضيبه ويسحبه بوتيرة سريعة وأنا منتشية فقذفته الاولى لاتزال في داخل كسي رغم أن بعض القطرات من منيه الحار قد نزلت من حافة شفر كسي تدغدغ النفق المؤدي الى فتحة طيزي بالرغم من أن قضيبه المتين قد سد فتحة كسي بالكامل وبدأت اتلوى تحته فرحة فلا يمكن الحصول على مثل هذه المتعة دائما وأنا غير أسفة على خيانة زوجي الذي نسيني وانشغل بملذاته وبدأت أسمع حبيبي الاسد يزأر وانا الطريدة الفرحانة المنتشية بأحلى نيكة تحلم بها أمرأة فقد أقترب حبيبي (احمد) من القذف في كسي للمرة الثانية وفعلا بدأت أحس بحمم منيه تتوغل في رحمي ومعها رعشاتي اللذيذة وصيحاتي آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم أكثر أكثر ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأأأيه ... وعند الفجر ودعني حبيبي عند باب شقته بعد أن مص شفتاي بشدة ودخلت شقتي مرتدية روب النوم فقط فقد بقي ثوبي مقطعا في شقة (أحمد) ولأرتمي بجسدي على سريري وأغفو على أحلام نيكة حبيبي منتظرة مرة قادمة يشبعني فيها حبيبي من قذفاته الحارة ويعيد النظارة الى جسدي العطشان .. ارجو ان تكونوا قد تمتعتم بهذه القصة وأعرف آرائكم فيها .. مع حبي وتقديري ...

    عرب نار, سكس محارم,سكس حيوانات,سكس امهات, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس,قصص سكس,

     


    votre commentaire

  • زوجي ناكني في خرم طيزي في ليلة الدخلة

     
     
       
     
    أنا هالة عمري 24 سنة، متجوزة من سنتين، وأتمتع بقدر معقول من الإثارة، فجسمي جذاب وتناسق زي ما صيقاتي دايماً بيقول لي …. وكمان صدري مشدود، وطيز جذابة أوي … وكنت دايماً بأفتخر بطيزي وأتفنن في إني أبرز مفاتني، فكنت بألبس جيبات ضيقة توصف أدق تفاصيل طيزي وأردافي. كان أي حد يشوفني ما يقدرش يرفع عينه عن طيزي المشدودة، وكنت دايماً باسمع نصايح صديقاتي إني أبين سحر طيزي وفاتنها على أساس الطيز الجميلة اللي عندي … وعلى أساس إن الرجالة بتبص دايماً على طيز الست أكتر من أي حتة تانية في جسمها، بس ما كنتش أعرف إن خرم طيزي اللي الناس بتحسدني عليها هتكون سبب معاناتي في إجمل لحظات النيك وممارسة الجنس. من سنتين أتقدم لي شاب أكبر مني بخمس سنين عشان يخطبني، وكان وسيم وطويل، وعنده مكانة إجتماعية مرموقة، ومن الصعب إن أي واحدة ترفضه … واستمرت الخطوبة فترة قصيرة أوي لإنه كان جاهز من مجاميعه، ومش ناقصه أي حاجة صغيرة أو كبيرة. أشترى لي شقة كبيرة أي واحدة تحلم بيها، وعملنا فرح كبير كان كل الموجودين فرحانين ومبسوطين ومن ضمنهم أنا لغاية أول ساعة قضيتها معاه في بيته واللي غيرت حياتي
    سكس عرب, سكس عربى, قصص سكس, نيك عربى. تحميل افلام سكس, سكس امهات, سكس اخ واخته,سكس مصرى,سكس محجبات,
    بعد ما دخلنا الشقة بدأ يبوسني ويمصمص في شفايفي جامد، ويدوس على طيزي بمنتهى القسوة، وبعد كده قال لي إدخلي يا حياتي أوضة النوم وأنا هأجي وراكي. كانت أفكار كتيرة بتدور في دماغي … النهاردة هأدوق ممارسات نيك جامدة وأستمتع بكل اللي كنت بأسمع عنه من صاحباتي على الرغم إني كنت خايفة من عملية فض البكارة بس طمنت نفسي، وأتخيلت إني في أحضان جوزي، وبلف رجلي على ضهره وزبه داخل في كسي وواصل لحد أعماق رحمي. يااااه شعور رائع تتمناه أي واحدة. كنت لسة لابسة فستان الفرح وما فيش خمس دقايق ودخل جوزي الأوضة مش لابس غير سليب ضيق باين منه زبه الضخم. ان منظر رائع أو. كان عامل شبه لعيبة كمال الأجسام، والانتفاخ اللي كان في السليب اللي لابسه أكد لي إنه عنده زب ضخم … بص لي بصة كلها شهوة وجنس، وأنا من كتر خجلي ما قدرتش أبص له … راح جوزي ناحية الدولاب وطلع شريط فيديو وحطه في الجهاز، وبعدين قرب مني وحضني جامد حسيت إن روحي هتطلع مني، بس صوت الفيديو قطع الهدوء اللي كان في الأوضة وخلاني أبص ناحية التليفزيون. كان في الفيديو شخص بيدخل أوضة، وبنت نايمة على السرير. قرب منها، وبدأ يطلع زبه من الكيلوت. بعدها البنت جابت علبة كريم، وحطت منها على زب الراجل، وبعدين قلعت هدومها ولفت جسمها ناحية زبه، والراجل راح مدخل زبه في طيز البنت وهي آخر استمتاع…
    كل ده وجوزي باصصلي عايز يشوف تعابير وشي. وبعد كده قفل التليفزيون وسألني رأي ايه في اللي أنا شوفته. ما لقيتش جواب أقول له لإن الخجل والمفاجأة كانت مسيطرة عليا. وبعدين سألني جوزي تفتكري إيه اكتر حاجة بحبها فيكي؟ طبعاً ما رديتش عليه بس هو كمل وقال طيزك. قال كده وهو بيناولي علبة كريم، وساعتها عرفت جوزي عايزايه. هو عايز ينيكني في طيزي في ليلة الدخلة. حاجة غريبة إزاي يسيب كسي النضيف الجميل ويفكر ينيكني من ورا في ليلة زي ده. وبينما الأفكار بتلف في دماغي، نزل جوزي السيلب اللي كان لابسه، وظهر زبه …. كان كبير وضخم، وطوله ما يقلش عن 17 سنتي، وعريض بشكل كبير. وبعدين قال لي يلا يا حبيبتي حطي من الكريم، ومسك أيدي جامد ورحت ناحية علبة الكريم، وحطيت كمية صغيرة منه على ايدي، بس هو طلب مني إني أحط كمية أكبر، وراحت إيدي لزبه …. حسيت برعشة جامدة، وأنا بأحط إيدي على زبه، وأدهنه بالكريم، وكل اللي كان في دماغي إزاي هيدخل زبه الكبير ده في خرم طيزي الصغير اللي ما فكرتش في يوم إني حد ينيكني فيها.
    ظهرت علامات الاستمتاع على جوزي وأنا بأدهن زبه بالكريم لغاية ما قام فجأة، وشدني من إيدي، وقلعني الفستان وبعدين القميص والسونتيانة، والكيلوت بسرعة عجيبة، وأنا ما بأتحركش، وبعدين باسني بوسة جامدةـ، ولف طيزي ناحية زبه، وقعدني على الأرض، ورمى بطني على السري، وبعدين قعد على الأرض ورايا، ووسع رجلي الاتنين، ولسه هيبدأ قولت له “لا أنا خايفة” . قال لي: “متخفيش يا حبيبتي إنتي مش شفتي البنت في الشريط كانت مستمتعة إزاي.” كلامه كان حقيقي البنت كان باين إنها مستمتعة وهو بيدخل زبه ويطلعه من طيزها بسهولة … جاب علبة الكريم، وحط كمية قليلة على خرم طيزي وبدأ يفرك كسي من ورا … حسيت بالذوبان جامد، وما فيش لحظات وحسيت رأس زبه قدام خرم طيزي. بعيد ضغطني لقدام،وبدأت أحس بالألم فجوزي حط أيده على بقي، ودفع زبه الضخم في خرم طيزي، وأنا صرخت جامد لغاية ما حط زبه كله في طيزي، وما أتحركش تاني … حسيت بالألم بدأ يقل، والمتعة تزيد خصوصاً لما بدأ يدخل صباعه في كسي ويدخل ويطلع زبه من طيزي. وهمس في وداني بحب طيزك يا أحلى طيز في الدنيا. فضل جوزي ينيكني من طيزي لمدة ربع ساعة وصوابعة بتلعب في كسي لغاية ما قذف لبنه في طيزي. كانت لحظات نيك ممتعة مع إنها كانت مؤلمة جداً.
     


    افلام سكس حيوانات, افلام نيك مترجمة, مقاطع سكس, سكس مترجم, مشاهدة سكس, سكس محارم,صور سكس,

     


    votre commentaire
  • انا وبنت عمتي والمصيف

    تبدأ قصتي عندما دعتني عمتي للسفر معها واولادها للمصيف عمتي ف ال 50 من عمرها ولها بنت و ولد البنت نهاد 28 سنه و الولد وائل 24 سنه وانا 15 سنه ..

    سكس عربى, افلام جنس, سكس ام وابنها, نيك امهات, افلام سكس حيوانات,سكس محجبات,نيك بنت,

    ابنة عمتي لديها جسم رائع فهي قصيره وتمتلك طيز كبيرة وبزاز كالكورتين وكانت علاقتي بيها عاديه هزار و ضحك وبس
    سافرنا للمصيف وكانت الشقه مكونه من غرفتين كل غرفه فيها سرير ..

    قررت عمتي انها هتنام هي وجوزها ف اوده وانا ونهاد ف اوده بحكم اني صغير لسه ..

    وابن عمتي اخبرنا انو سيقضي معظم الوقت مع اصدقائه لذلك لن يكون بالمنزل معظم الوقت ..

    بدأ اول يوم نزلنا البحر كلنا ما عدا ابن عمتي ونزلت انا ونهاد المياه وكانت لابسه بنطلون فيزون قافش علي طيزها خلي زبي يوقف قعدنا نهزر ولعبنا شويه وطلعنا ريحنا ..

    عمتي وجوزها قالو هيطلعو واحنا قولنا هنعد شويه نزلنا انا وهي المياه تاني وكنت بدأت اهيج عليها المهم غوط انا شويه ف المياه بحكم اني بعرف اعوم فهي نادتني روحتلها قالتلي عايزاك تعلمني دخلت بيها جوه شويه وبدأت اعلمها وطبعا ايدي شويه تيجي علي كسها وشويه علي طيزها لحد ما زوبري بقي زي الحديده المهم قالتلي شيلني زي الراجل ده ومراتو وبدأ المحن يظهر عليها كان الراجل شايل مراتو وهي لافه رجليها حواليه .. شيلتها وحست بزبي
    هي ارتعشت بعد كده خدت عالوضع وانا عمال احك زبي ف كسها من تحت المياه وهي مبسوطه لحد ما جبت ..

    وبعد كده قولتلها يلا نطلع بقي المهم طلعنا البيت وهي خدت شاور ودخلت الاوده عشان ترتاح شويه وانا خلصت دخلت الاوده كانت قافله النور ولما فتحتو شوفت الي خلي زبي يتنطر من مكانو ..

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
    الجزء التاني
    دخلت الاوده عليها ولقيت نهاد نايمه علي بطنها ولابسه عبايه قصيره ووراكها باينه طفيت النوور وو روحت جنبها علي السرير اول ما حست اني جنبها ادت وشها للحيطه وضهرها ليا ..

    انا كنت سخنت من منظرها روحت نايم علي جنبي وهي ضهرها ليا وبدأت احك ركبتي ف طيزها وكانت المفاجأة ان العبايه اترفعت ومكنتش لابسه اندر وركبتي كانت لازقه بين طيازها قولت احاول اخود خطوه اكبر روحت مطلع زوبري وكان واقف اووي وروحت لازق فيها وحطو بين طيازها اول ما حطيتو حستها ارتعشت استنيت شويه وبعدين بدأت اتحرك براحه وهي تقول امممم امممم اممم بصوت مكتوم وانا مكنتش قادر وهجيب روحت جايب علي طيزها و مغرقها شيلتو من ما بين طيزها شويه وقامت دخلت الحمام وخرجت لعمتي وابوها ..

    وانا شويه وخرجتلهم وطبعا انا وهي بنتصرف عادي وكأن مفيش حاجه حصلت..

    جت الساعه 10 جوز عمتي اقترح علينا ننزل كلنا نتمشي فانا قولتلهم اني تعبان وهريح اتفرج علي التلفزيون و نهاد قالتلهم انها هتنام فقامو نزلو هما وقالو انهم احتمال يتاخرو نهاد قالتلي انها هتدخل تنام وسالتني مش عاوز تنام وكانها بتجرجرني قولتلها شويه وهاجي وراكي ضحكت كده بابتسامه ودخلت الاوده ..

    قعدت نص ساعه وانا بتفرج عالتلفزيون جه مشهد اغراء لليلي علوي وكان جسم نهاد يشبهلها بظبط سخنت روحت قافل التلفزيون وداخل لقيت نهاد نايمه علي وشها وفي ازازة زيت جنبها علي الكومدينو فهمت انها عاوزه تتناك وعوزاه ف طيزها طفيت النور وروحت قالع وجيت فوقيها وقغدت ابوس ف طيزها وهي تتاوه بصووت بسيط امممممه اةةةة وانا مع كل اه اهيج اكتر روحت فاتح بايدي بين طيازها وقعدت الحس خرمها وهي عمال تتحرك زي التعبان جيت اخري روحت جايب الزيت وحطو علي زبي وحطيت شويه علي خرم طيزها ورحت حاطت الراس وهي تقول اةةةةة روحت رزعو كلو مره واحد ف طيزها و سمعت صرخه حسيت ان العمارة كلها سمعتها وانا عمال ادخل واخرج وهي احححححححح طيزي اديني فيها اووووي زوبرك جااامد وانا اضرب علي طيزها وشغال نيك فيها واجي عند خدها ابوسها واقولها بحبك يا لبوه وهي تصوووت وتقولي نيييك ااوووووي انا شرموطك وتحرك طيازها معايا وانا بنييك وحسيت اني هجيب قولتلها اجيب فين قالتلي غرق طيزي بلبنك احححححح روحت ناطر شلال لبن ف طيزها وهي احححححح سخن اووووي حرق طيزي وروحت قايم من علي طيزها و خدتها ف حضني زي اي اتنين متجوزين قالتلي انا مكنتش ااعرف انك كبرت وجامد كده وقالتلي انا ومن انهرده ملكك بس يفضل سر بنا قولتلها اكييد و من ساعتها وانا بنيكها كل ما تجلنا فرصه وبقينا زي اي اتنين متجوزين...
    ,قصص سكس, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس, سكس امهات, عرب نار, سكس حيوانات,

    votre commentaire
  • عبير مع سواق التاكسى

    هاي انا عبير مطلقة وعايشة في شقة سبهالي طليقي هحكيلكم عن حكاية حصلت معايا قريب جت صحبتي وهي عايشة فوقي في العمارة وطلبت مني اننا نجيب ملابس عشان الشتا وكدا فوافقت اني انزل معاها لاني كنت محتاجة اشتري هدوم فعلا واتفقت معاها بالليل ننزل ونشتري هدوم وفعلا نزلنا بالليل اشترينا كل الطلبات اللي محتاجنها وكنا مبسوطين يعني خروجة ومع بعض وصحبتي واحنا بنشتري كانت جريئة جدا مع البياعين وكانت بتدي ارقامها ليهم وكنت بحظرها لاكن هي من النوع الجريء بتحاول تجر علاقة معاهم عشان يرخصوا الحاجة وانا ببقا بصراحة نفسي ابقا في جرائتها واتكلم لاكن بخاف حبة المهم خلاص اشترينا وقررنا نروح لان جبنا طلبات كتير جدا
    شورنا لسواق تاكسي كان شاب اول ما شفنا نزل بسرعة وشال عننا الحاجة وعجبني اللي عملة وهو بياخد مني الحاجة كنت باصة لعنية ووشة لان عجبتني ابتسامتة قوووي ومحستش غير وهو ماسك الشنط من ايدي وايدة لمست ايدي ساعتها حسيت بنار فيا

    اول ما ركبنا التاكسي لقيت صحبتي عمالة تتكلم وتضحك وتدردش معاة زي انتا جتلنا من السما وانتا من فين
    كنت مستنية اي فرصة اتكلم معاة بس مش عارفة
    فرحت طلعت الاجرة في نص الطريق وحبيت ادهالة عشان المس ايدة مرة تانية وبالفعل المرادي اديتوا الاجرة اول ما لمس ايدي محبتش اضيع الفرصة وحبيت امشي ايدي علي ايدوا صحبتي لاحظت اني طولت وانا بدفع واول ما رجعت ايدي
    لقتها مميلة علي ودني وبتقلي الواد مز فرحت ابتسمت فلقتها بتقلي طب شوفي كدا هعملك فية اية
    فلقتها بتفولة انتا بعد كدة بقا

    هتوصلنا في كل مكان اصل احنا ستات ومطلقين ومفيش معانا راجل لقيتة ابتسم وفرح قوووي بكدة
    وقال عنيا انا اطول اني اوصلكم فرحت رديت علية قولتلة اللة يخليك متشكرين لزوقك حبيت اني اخش في الموضوع

    ووصلنا تحت العمارة لقيتة بيقول خلاص بقا انا هطلع الحاجة فوق ليكوا فقلتلة لا مش عيزين نتعبك احنا هنشيل فراح اصر وقال لا ادام عيزني معاكوا ديما يبقا وادام عرفت ظروفكوا يبقا واجب عليا

    فرحنا طلعنا وهو لحقنا فصحبتي لقتها بتقلي يخربيتة لو يجي فرحت بصتلها وقولتها بطلي واتمنيت جوا نفسي انوا داخل ونايم معايا فلقتها بتقول متفكري قولتلها هنتحرج كدة قالت لا متخافيش احنا هنعزمة ونشوف

    واول ما وصل لقتها بتقولة دخل الحاجة جوا معلش واستنا عشان ادام وصلتنا هتشرب حاجة ساقعة فلقيتة وافق بدون تردد وهو بيبص ليا وبيبتسم

    وكانت نظراتة انوا فاهم اننا عيزين ننام معاة ودخلت صحبتي تجيب حاجة يشربها ساعتها قعدت قدامة فلقيتة بيقلي بس غريبة انتوا حلوين ومتجوزتوش فقلتلة لا هو انا اصلا مش بفكر في الجواز دلوقتي لاني اتعقدت خالص

    ووسط الكلام لقيتة عمال يبص لجسمي وحرك ايدة يدري في زبرة اللي عمال يقف اول ما شوفت حركة ايدة هجت خالص وحسيت نفسي باخد نفسي بالعافية لاني كنت تعبانة قووووي
    وكنت باصة لزبرة قووووي فلقيتة باصصلي ومبتسم وكانت عيني علي زبرة ولقيت صحبتي جابت الحاجة ودخلت فقعدت جمبة

    واول ما قعدت بصت للسواق لقيتة عمال يحرك في زبرة عشان يدارية فقالتلة خد راحتك مالك قاعد مش مرتاح
    فالها لا انا مرتاح كفاية قاعد مع اتنين قمرات
    فرحت انا من قمة هيجاني اللي وصلتلها قولتلة خلاص اختار بقا عروستك وضحكت فلقيتة بيقول انتوا عرايس متتسبش انتوا لو معايا مش هسيبكوا فراحت صحبتي قالتلة ادينا معاك

    وحطت ايدها علي رجلة كانها بتهزر فراح هو خد جرائتة وحط كف ايدة علي زبرة وصحبتي راحت قالتلة مش قولتلك خد راحتك وراحت حطت ايديها علي زبرة وقعدت تبوس فية وهو حاضنها ساعتها مستحملتش وقومت وهو بيبوس فيها وحضنها قومت وطيت
    ورحت فكيت حزامة ودخلت ايدي اول ما مسكت زبرة وحسبت بسخونيتة هجت قووووي كان كبير قوووي ومنتصب وكان اللبن مغرقة فقمت طلعتة وقمت مسكتة وقعدت امص فية وانا مغمضة عيني وحاسة بسخونيتة وهو جواة بقي ومتعتة
    وفضلت امص في برة لحد ما صحبتي سابت حضنة قوم ونزلت تمص فية وهي بتمص قومت وقفت وقلعت كل هدومي

    وهو قعد بلص لجسمي ويطلع في اهات وهو باصصلي وصحبتي بتمص في زبرة وبعدين قومت جيت حطيت ايدي علي وشة وقعدا امشي ايدي وقلعتة القميص والجاكت وقامت صحبتي قامت قمت مسكت راسة وخليتة يوطي علي كسي ويلحسة ويمصة وكنت عمالة اشد في راسة قووووي علي كسي من الهيجان اللي كنت فية وهو بيلعب لسانة علي كسي وبعدين قامت صحبتي مسكت زبرة وهو قاعد وثبتتة وقالتلي اقعدي يا عبير

    قمت قعدت علي زبرة اول ما قعدت علي زبرة ودخل حسيت بنار في كسي وحسيت نفسي مش قادرة خالص فراحت صحبتي نزلتني وضغطت عليا بايدها فوقت قعدت علي زبرة كلة واهاتي كانت شوية وهتوصل الشارع

    وحسيت نفسي في دنيا تانية وقعدت اتنطط علي زبرة قووووووي لحد ما بقا بيصوت هو من المتعة وهو شيفني فوق زبرة وعمال يقفش في بزازي

    ووسط النومة الجميلة جت صحبتي وقالت وانا مليش نصيب فراح قالها انا مش هسيبكوا كدة وراح رفعني من علي رجلة وراح نومني علي الارض وهي كانت قلعت ونومها جمبي وقعد ينيك فيا وفيها واحنا الاتنين صويطنا كان مش معقول بجد كان احساس روعة

    وهو عمال يرفع رجلي ويدخلة في كسي ويقعد ينيك قووووي فيا وانا حاسة بية وشيفاة قدامي وحساة بنار كسي ومتعة ملهاش حل وخصوصا وهو بيعمل لصحبتي كدة وعمال ينيك فيها ويدخل صوابعة في كسي

    وفجاءة لقيتة قام طلع زبرة وحطة فوق بزازي وفضل ينزل في اللبن علي بزازك وجسمي وانا كنت هتتجنن من المتعة بكدا وقعد ينزل علي صحبتي علي جسمها حسيت نفسي مش قادرة اقوم المنظر فمسكت زبرة وقعدت امص فية بلبنة اللي عمال ينزل
    واتمتعنا قووووي في اليوم دة وبقا سواقنا اللي بيمتعنا كل ما نحتاج

    افلام نيك
    قصص سكس
    تحميل سكس
    سكس امهات
    سكس محارم
    عرب نار
    صور سكس
    سكس اغتصاب
    سكس محجبات


    votre commentaire
  • متعة فى الاسانسير
    سكس مصرى, عرب نار, قصص سكس, سكس عربى,سكس امهات, مقاطع سكس,سكس محارم, افلام سكس حيوانات, سكس اجنبى,كتبت قصص عن اسلوبي في المتعة وكنت بتفنن في ابتكار افكار جديدة وطبعا زي اغلب القصص افكاري دي كتير مش بيصدقوها خصوصا لما تكون في اماكن عامة لكن انا مش مطالب اني اثبت انها حقيقية انا عارف ان اسلوبي غريب لكن كل انسان له رغباته واسلوبه في المتعة وانا اسلوبي سهل وسريع وفي نفس الوقت ممتع جدا ده موقف حصل بالصدفة ومن غير اي مقدمات


    كنت رايح اقضي مصلحة في مبنى اداري بوسط البلد وواقف مستني الاسانسير وشايف زحمة وفي وسط الزحمة بنت جميلة بس لفت نظري لبسها الناعم المثير وجسمها وهيا كمان كانت تبص عليا وانا بفهم النظرات وبعرف رغبة الست او البنت من نظرتي ليها وبعدين وصل الاسانسير وركبت وهيا ورايا وبعدين الناس دخلوا ورانا واتزنقنا جوة وكانت واقفة قصادي ومحدش ورانا وبالراحه مشيت ايد في طيزها من تحت هيا اتفاجئت من الحركة لانها كانت مفاجاة وانا بحب المفاجات لكن الاهم انها مش متوقعة انها تحس باحساس زي ده لقيتها بتبص ليا وبتقرب مني فمشيت صباعي تاني في طيزها بالراحة بس قرصت قرصة خفيفة بصباعي جوة لقيتها بتبص في الارض وساكته ومبسوطة فدخلت صباعي في طيزها اكتر وبدات ابعبص وازغزغ بالراحة ولبسها الناعم كان بيمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها الطرية اكتر واكتر وفضلت ازغزغ واحرك صباعي جوة طيزها وامتعها والدنيا زحمة ومحدش واخد باله وهيا في عالم تاني ومستمتعة على الاخر وكل شوية تبص عليا باعجاب فسالتها اني حتنزلي الدور الكام فقالت انت نازل فين قلت ليها ال 12 فقالت انا نازلة معاك كل ده وصباعي كان جوة طيزها بيلعب وبيزغزغ طيزها من جوة باثارة ومتعة وخرجنا واتعرفنا على بعض وطلبت مني اني اعمل معاها كده تاني وبتطلب مني اننا نركب الاسانسير واعملها فيها تاني فقولت ليها ماشي وركبنا الاسانسير النازل وكان فاضي وطبعا وقفنا جوة وهيا قصادي وبدات امشي صباعي جوة طيزها واقرص وازغزغ وادلع فيها من ورا وهيا واقفة والناس بتركب عادي جدا ومحدش شايف حاجة وبعد ماخرجنا قالت انا نفسي نتقابل تاني فقلت ليها معاكي رقمي وايميلي كلميني في اي وقت بعد كام يوم ده كلمتني تاني على الشات وقالت انا حروح اقدم في مركز تدريب وطلبت مني اني اقابلها وامتعها بطريقتي وحظها حلو اني كنت فاضي في الوقت ده ووافقت بس اشترطت انها تلبس لبس ناعم واتقابلنا كان عجبني ذوقها في اللبس لانها كانت بتلبس ديما بنطلونات ناعمة اوي ومثيرة ورحت معاها كنت حاسس انها عايزة تتمتع اوي فقولت ليها تعالي ندخل البرج ده فقالت مش هو فقلت ليها تعالي بس ودخلنا ووقفنا مستنيين الاسانسير وهيا بتبص ليا باثارة ورغبة كانت مشتاقة اوي للمتعة دي واول ماوصل الاسانسير ركبنا وكان فاضي خالص لما اتقفل الباب جيت ادوس على زر الدور لقيتها قالت حادوس انا واختارت الدور الاخير وهيا بتدوس حست بصباعي بيدخل في طيزها جامد من ورا وبيمشي جوة طيزها لفوق لقيتها بتبص في الارض بابتسامة طبعا كسوفها هيجني اوي فبدات ازغزغ طيزها من ورا وابعبص فيها وهيا بتدلع بجسمها وبعد ماوصلنا الدور الاخير نزلنا تاني للدور الارضي وبرضو كنت بمتع في طيزها وبدلع فيها بنفس الطريقة وبعد ماخرجنا اتمشينا شوية وعزمتها على حاجة ودخلنا محل ضيق وكان البياع جوة وهيا داخلة قصادي مديت ايدي وبعبصتها باثارة ولما خرجنا قالت انت ممتع اوي حتى واحنا بنشتري بعبصتني قولت ليها انا بحب امتع بالطريقة دي وكل واحد وله اسلوبه واتكلمنا لحد ماوصلنا دخلنا المبنى وكان فيه ناس موجودة ورغم كده ده ممنعناش من المتعة دخلنا الاساسنسير الاول ووقفنا في الاخر وكل الناس قصادنا ناحية الباب وبالراحة بدات ابعبص فيها وازغزغ في طيزها من جوة وهيا ماسكة نفسها علشان متلفتش الانظار وحاسة بصباعي جوة طيزها بيدخل جوة وبيتحرك بشقاوة اوي انا بكلمها في ودنها وبقولها كلام مثير وناس شافتني وانا بكلمها في ودنها بس عادي احنا اصحاب لكن مش عارفين انها بتتمتع باحلى بعبصة من ورا وايدي عماله تقرص وتزغزغ في طيزها جامد لحد ماوصلنا وخرجنا وهيا بتقولي انت تجنن فبقولها روحي دلوقتي علشان متتاخريش وحنتقابل تاني فقالت لا انا عايزاك وداست على زرار الاسانسير تاني فقولت ليها انتي مجنونة وفعلا ركبنا الاسانسير وكان فاضي خالص وطلعنا الدور الاخير وخرجنا من الاسانسير لقينا المكان فاضي ومفيش غير شركة واحدة ومقفولة ومفيش حد ولما الاسانسير نزل لقيتها بتبوسني جامد وانا خدت جسمها كله في حضني ونزلنا في بعض بوس بكل شوق وشهوة علشان ايدي كانت على طيزها وهيا في حضني وببعبص فيها جامد وبمشي صباعي جوة طيزها باثارة وبعنف وده كان بيهيجها وبيمتعها اوي وفضلنا كده فترة لحد مارتاحت خالص وبوسنا بعض بوسه رومانسية اوي وبعد ماسابتني قلت ليها انتي تستاهلي المتعة دي كلها فقالت بجد فقلت ليها اديني ظهرك وانتي تعرفي ولفت وظهرها ليا وفاكرة اني حدخل صباعي في طيزها كالعادة لكنها اتفاجئت اني دفعتها في الحيطة بجسمي وزنقتها في الحيطة جامد وجسمي كله لازق في جسمها وطبعا زبي واقف في طيزها وبزنقها في الحيطة اوي وعمال احك جسمي بجسمها لتحت ولفوق وهيا مستسلمة خالص وبتقول اه بصوت واطي وانا بابوسها برقة في خدها وفي شفايفها وفضلت كده مسافة مش ببطل لحد مااتمتعنا اوي وسبتها وهيا ساكته خالص ومكسوفة فبقولها انتي كده حتتاخري كفاية كده ودوست على زرار الاسانسير وركبنا ورغم كل المتعة دي بعبصتها برضو جوة الاسانسير وهيا ساكته كانها مش مصدقة انها حست احساس جميل زي ده واتمشينا شوية لحد ماهديت خالص وقالت انا عايزة اقابلك كتير انت ممتع اوي فقولت ليها وانا موجود وقريب منك وقت ماتعوزي تتمتعي كلميني. ومن وقتها اي واحدة نفسها تتمتع اخدها وندخل اي برج وسواء فيه ناس او مفيش ونركب الاسانسير وامتعها بايدي واحيانا توصل بيها الجراة لما نكون لوحدنا انها توقف الاسانسير ونحضن ونبوس بعض والموضوع بيكون دقايق واول مانحس ان حد سحب الاسانسير نسيب بعض ونخرج عادي جدا بس كانت متعة غير عادية.  سكس, افلام سكس, نيك
    واحلى متعة المفاجاة لما احضن البنت فجاة ازنقها في الحيطة او امد ايدي على طيزها وادخل صباعي جوة بتكون متعتها كبيرة جدا وانا بحب الاسلوب ده
    اي واحدة نفسها تتمتع باسلوبي تكلمني

    سكس مصرى, عرب نار, قصص سكس, سكس عربى,سكس امهات, مقاطع سكس,سكس محارم, افلام سكس حيوانات, سكس اجنبى,

     


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique