• مرات اخويا واختها ج1
     
    اسمي صلاح عندي 16 سنة \كنت عامل مشكلة ضربني ابويا هربت لااوضى بالسطوح كنت استخبى فيها كلما عملت مصيبة هههههه المهم بت بالاوضى صحيت الصبح بدري سمعت صوت ناس جيه رحت مستخبي ورى كمدينو قديم في الاوضى خفت يكون ابويا شويا دخل واد مفعوص اسمة ممدوح ومعاه بنت جارنا سلمى عندها 18 سنة بنت زي الاشطة بيضة وبزازها وسط وطيزها متوسط وشعرها طويل اسود انا رحت مطلع الفون ومصورهم ممدوح حظن سلمى وبقو يبوسو ابعض شويا راح رافع الكلبية ومنزعها الكلوت وهو نزل بنطرونه وكلوته دفعة وحده راحت مديا طيظها الابيض الملبن وهو عاوز يدخلو اطلعتلهم ونا ماسك بيدي مكوى قديم مكسر رحت ضربا براسة راح نايم على بطنه وهو يعيط وهيا جلست على الارض مخلية دمغهاا بين ركبها وتعيط انا مكذبتش خبر رحت جالس على فخاذ ممدوح ومخرج زبري الي كان شادد زي العمود ومخلي بطيز ممدوح وصور الوضع \ يعني كده بس للتصوير قلتله قوم فز البس لبس رحت مدي بالالم على وجهة وقلت يالا ياواد اجري لفضحكم يبن المتناكة راح فاتح الباب ويفكيه نزل ونا بقيت معى سلمى الي كلنت مدهوشة من الوضع
    انا مالك يختي متقومي تشوفي شغلك
    سلمى اي
    انا اي يبت تعالي رحت شددها من شعرها ونيمتها على بطنها وزارع زبري بطيظها الملبن راحت تصوت اخ اخ اخ اي اي اي اي حموت يصلاح طلعو انا لي هو متموتي من زبر ممدوح وتموتي من زبري
    سلمى هو كبير اوي اكبر من زبر ممدوح بكتير
    انا اضحك ههههههه ولا وبقيتي تقيسي ازبار ياسلمى
    راحت مطلعة من جيبها كدى زي الكريمة ودهنا خرمها وزبري الي بقى زي الحجر رحت زارع فيها ومدخل زبري كلو وهيا اه اه اه بشويش
    ونا مش سائل لحد مجبتهم بطيظها شويا راحت تلبس كلوتها
    انا تعملي اي
    سلمى البس عشان اروح
    انا اي تروحي هو دخول الحمام زي اخروكو لا لسى مشبعتش منك ياقمر
    سلمى راحت نيمة على بطنها تاني
    انا لا قومي انزعي
    سلمى لا اخاف يطب علينا حد
    انا طب ارفعي جلبيتك عاوز اشوف بزازك
    هيا طيب ياخويا وراحت فتحى زراير ومخرجه بز واحد انا رحت امص والحس وهيا بشويش ياصلاح واستسلمت وساحت
    شويا نزلت ايدي على كسها السمين وكبير ومسكت زنبورها بصوبعي وهيا راحت جلسى واه اه اه اه اي اي اي براحة يصلاح مش قدره وتشدني ليها وتبوس شفيفي انا بصراحة حسيت بدني ينمل رحت شادد دمغها وهيا تبوس ونا ابوس بس بهبل ههههه اصل دي اول مرة
    راحت سحبه دمغها مش كده ياصلاح اصبر حعلمك
    انا وا==== وصرتي مدرسة بوس ياسلمى هههههه
    شويا راحت قالت انت اثبت بس ونا حريحك انا ثبت اشويا وهيا راحت حطة شفيفها على شفيفي وتحرك شفيفها على شفيفي ولسنها يلحس شفيفي ونا بجد نسيت اسمي ورحت بعالم اول مرة ادخلو شويا راحت مسكة زبري وتحس علي بشويش وهو محجر انا ايدي مسابت زبورها وايد على بزها اعصر حلمتها بشويش ايدي الي على كسها غرقت وجسمها اتصلب وترتجف
    رحت قلت مالك يبت انتي بلتي على ايدي راحت ضحكة ودي اول مرة تضحك لا ياصلاح دى ميتي نزلت ااه اه اه اه وتتمحن واهات
    انا بقيت جامد مش عارف اعمل اي رحت منيمها على ظهرها ورافع رجليها قوى لغاية بزها بان خرمها الاحمر الطعم رحت ملعب طربوش زبري على كسها لغاية متبل من ميتها ورحت غزها بزبري بخرمها لغاية البيضات راحت مصوته بشويش يااصلاح براحى انتى اتنيك حمارة
    انا مالها الحمارة متتناك من سكات ولا تتكلم ولا تلغي زيكم يبنات ههههههه
    ونا بقيت ادك خرمها لغاية مجابتهم هيا تاني وبقى ميها تنزل وتبلل خرمها وزبري الى دايب بحرارة وضيق خرمها خلوني اجيب تاني بخرمها بعدها رحت قايم وهيا قامت
    قلت روحي خلاص كفاية كدى
    سلمى بس انا اليوم اول مرة اتستمتع كدة انا تحت امرك يصلاح بلي تطلبو
    انا منتي بقيتي شرموطتي والي اشوفوا يقربلك اموتوا
    سلمى اه يادكري كنت فين انا من الساعة دي متناكتك وشرموطتك
    انا ايوى روحي هاتيلي فطار اصلي جوعان
    سلمى بس كدة
    انا وروحي لشقتنا شوفي ابويا روح ولا لسى وتعالي بسرعة
    سلمى راحت تجري
    جابت الفطار فطرة ونزلت لشقتنا بعد مقالت ان ابويا روح لشغلو
    استحميت وغيرة ورحت للمدرسة ......
    يتبع

    سكس مصرى, سكس امهات ,صور سكس,نيك محارم, نيك بنت, سكس مترجم,سكس اجنبى,

    xvideos

     


    1 commentaire
  • في الاتوبيس كانت المفاجأة
    صور نيك,سكس امهات,تحميل افلام سكس, سكس,سكس مصرى,سكس عربى,صور سكس,افلام نيك,سكس محارم,

    في يوم كن مروح من الدرس وركبت الاتوبيس الي كان زحمه جدا وكان واقفه قدامي واحده ست في اواخر الاربعينات تقريبا بيضه زي القشطه ومربربه طيزها طريه اوي وكبيره ومكنتش شايف وشها من الزحمه ولقيت نفسي غصب عني بحك في طيزها الحلوه اوي الطريه ولقيت زوبري ابتدا يقف بين فلقتين طيزها والاتوبيس عمالي يمتوح فينا يمين وشمال والغريب اني لقيتها ساكته مسستسلمه لزوبري في طيزها وانا من كتر الهيجان عمالي ادفس زوبري في طيزها وابتديت احط ايدي علي طيزها وهي توطي وتزوق طيزها عليا وانا ايدي شغاله بتقرص في طيزها وشويه رحت ماسك ايدها وقربتها علي زوبري وفي الاول بعدت ايدها عني وانا كررت المحاوله مره تانيه لقيته استجابت وابتدت تمسك زوبري من فوق الهدوم وتعصر فيه لحد ملقيت لبني بيزل جوه هدومي وجت المحطه بتاعتي وبتديت احارب علشان انزل من الاتوبيس وفوجئت انها كمان هتنزل من الاتوبيس ولما نزلنا من الاتوبيس قريب اوي من بيتنا حب الاستطلاع خلاني ابص علي وشها وكانت المفاجئه انها امي ولقيتها انضربت اوي وجريت علي البيت وانا وراها ودخلت الشقه وهي مكسوفه مني وانا كمان ولقيتها قاعده علي الكنبه وبتعيط وتقولي انا يا ابني مش عارفه عملت كده ازاي قلتلها مش وقته كلام انا عاوز اغير هدومي المبلوله لبن دي وطبعا كان البيت فاضي ابويا في اخواتي مش موجودين رحت ابتديت اقلع هدومي واقولها يالا هاتي ليا غيار وهي قامت وهي بتبكي ودخلت اودتي وفتحت الدولاب تجيب لي غيار البسه وانا في الوقت ده حسيت اني هايج وزبري ابتدا يقف تاني لقيتها وشها في الدولاب وموطيه كده وطيزها قدامي رحت علي طول حاطط وشي بين فلقتين طيازها ورافع الفستان ومنزل الكلوت وشفت اجمل طيز في حياتي ةفضلت الحس وابوس وهي عماله تقولي لا لا مينفعش حران عليك سيبني بقه وانا نازل بوس ولحس في وراكها وبحاول ادب لساني في كسها من ورا وهي ابتدت تتجاوب وتوطي اكتر علشان لساني يطول كسها الكبير الاحمر المتغرق من السوائل الي نازله منه وفضلت الخس في زنبورها الكبير وشفاتير كسها المدلدله وهي تقولي اههه اوف سيبني بقه اححححححححححح اححححححححححححح وهي عماله في نفس الوقت توطي اكتر وترجع علي وشي ولقيت نفسي بشرب من عسل كسها ومره واحده وهي مفلقسه كده رحت حاطط راس زوبري علي باب كسها وزاقق اوي ولقيته دخل بسرعه لاخره وهي عماله تتلوي وزوبري بيلعب في كسها اههههههههههه اووووووووف جللللللللللللو اوي وهي بترجع بضهرها وانا رحت لافف ايدي علي بزازها قافشهم ومخرجهم من الفستان وماسك الحلمات الولو فيهم وهي نسيت نفسها وابتدت تقولي اخخخخ دخله اوي اكتر زوقه علي الاخر وانا عمال نازل فيها نيك زوبري داخل طالع بسرعه وبالراحه لحد مالقيت لبني بيزل جوه كسها وجسمها رخرخ واترمت علي بطنها علي الارض وانا راكب عليها رحت ماسكها من شعرها ولافف وشها وبايسها في شفايفه وواخد لسانها في بقي لقيتها بتقولي طيزي طيزي عاوزاه في طيزي يالا يالا قبل ما حد يجي لقيت نفسي بدخل زوبري في خرم طيزها ونازل نيك وهي تقولي اوي اوي شرمطني افشخ طيززززززززززززي اوووووووووووووي لحد ما نزلت لبني تاني في طيزها ودي كانت البدايه مع حبيبتي امي الي مفيش في حلاوتها كل ما يبقي البين فاضي اهجم عليها وانيكها في كسها وطيزها وبقها اخليها تشرب لبني السخن

    صور نيك,سكس امهات,تحميل افلام سكس, سكس,سكس مصرى,سكس عربى,صور سكس,افلام نيك,سكس محارم,


    votre commentaire
  •  

    عادل واخته المطلقه


    قصص سكس

    قصه من واحد صاحبي اسمه عادل
    عادل ٢٧سنه من القاهره شغال عامل في مصنع وليه اخت اسمها نورا ٣٣سنه مطلقه
    وعندها طفلين عادل من اسرة متوسطة الحال ابوة ميت وامة ست كبيرة تعمل عاملة
    في مدرسه واخت عادل معاها دبلوم وتشتغل بردة في نفس المصنع مع عادل
    وساكنين في حي شعبي في القاهره في شقه اوضه واحدة وحمام صغير
    في من الايام عادل بيحكيلي انه سمع اتنين شباب بيتكلموا علي اخته ان جسمها جامد وعاوزة تتناك
    عادل خلص شغله وروح هو واخته وقالها مش هتنزل تشتغل تاني وهي يقوم بمصاريفها هي
    وعيالها قالتله ليه قالها من غير ليه وافقت غصب عنها ومكانش قدامها حل تاني
    اوصف ليكوا شكل اخت عادل هي لونها خمري وجسمها زي جسم سما المصري
    بس طيزها اكبر شويه وبززها اكبر ووشها متوسط نقدر نقول عليه حلو انا لما كنت اشوفها

    سكس امهات, سكس محارم, سكس مصرى, صور سكس, سكس عربى, عرب نار,سكس منى فاروق,
    كنت بهيج. عليها وكنت بقول لنفسي اكيد عادل بينيكها وفي يوم عادل بيحكيلي انه كان نايم
    في صاله بتاعت شقتهم هو واختة لن امه بتنام في الاوضع بالاطفال وكان يوم حر في شهر سبعه
    في الصيف واخت كانت نايمه بقميص نوم اسود على الارض وعادل نايم على الكنبه شافها نايمه
    من غير كلوت تحت القميص وهي بتتقلب القميص اترفع لفوق كسها وشاف كسها بيحكيلي يقولي
    ان كسها اسمر وصغير وميعرفش هي ولدت عيالها دي ازاي وكسها صغير يقولي كسها اكنها بنت مخلفتش
    في اللحظه لما عادل شاف كس اخته هاج عليها وكان نور الصاله شغال قام طفي النور
    ورجع نام علي الكنبه معرفش ينام من كتر التفكير في كس اختة دخل الحمام ضرب عشرة
    ورجع كمل نوم
    تاني يوم كان عادل اجازة من الشغل وامه قالت انها هتاخد عيال اخته وتروح عند خالته
    وفضل عادل واخته نورا في البيت لوحدهم دخل الاوضه ع الضهر وقال لاخته انه هينام شويه
    وتصحيه العصر قبل العصر بشويه عادل سمع صوت اكن حد كان بينيك اخته قام من علي
    السرير وخرج جري ع الصاله لاقي اخته قاعدة ع الكنبه وفاتحه رجليها وبتلعب في كسها
    اول ماشافها اتصدم وهي اتخضت وقامت وقفت عشان تغطي كسها عادل كان لابس بوكسر
    مايوة وكان واقف بيبص عليها وهي بتلبس وجت تجري عليه وتقوله وتترجاه انه ميقلش
    لامها هي بتعمل كدة لانها محرومه ومحتاجه راجل في حياتها ومش عاوزه تجيبله فاضيح
    وبتفضي شهوتها مع نفسها عادل فضل ساكت وقالها تعمله كوباية قهوة وقعد مع نفسه
    افتكر لما شاف كسها بليل وهي نايمه وقعد يفكر فيها لما شافها وهي بتلعب في كسها
    زبه وقف وهي جاتله وكوباية القهوة في اديها وبتعيط قالها متعيطيش ومسح دموعها
    وحضنها زبه وقف اكتر وبان من الكلوت اللي هو لابسه هي عملت نفسها مش واخدة باله من زبه اللي
    واقف قالها انا عندي حل قالتله متقليش ارجع لجوزي قالها لا انا انيكك بدل ماتعملي كدة
    قالتله لا مينفعش قالها بدل ماتعملي حاجه غلط وتمشي في الحرام وتفضحيني
    وهي ترفض قام مسكها ونيمها علي ضهرها وقعد يبوس فيها وقلع كلوت بتاعه وزبه
    كان واقف وهايج اووي وقام رافع قميص نومها وقلعها كلوتها ودخل زبه مرة واحدة وهي
    كانت بتقاومه واول مادخل زبه في كسها هي استرخت وفتحت رجلها وقالتله كمان ياعادل
    ياحبيب اختك يا فحل وطور اختك نيكني كمان نيك اختك عادل كل ماتقوله كدة يضغط عليها
    ويخرج زبه ويدخله بسرعه وقام نايم عليها وخلى زبه جوا كسها وقعد يبوس فيها وزبه جوا كسها
    حس بحاجه دافيه بتخرج منها اتعدل وطلع زبه من كسها لاقها بتجيب لبنها قعد يلحس كسها
    بعد ماجبت وخلاها تمص زبه وطلب منها وخلاها تعمل وضع
    دوجي ستايل ودخل جاب زيت وحط على خرم طيزها وبدا يدخل زبه لحد مالاقي انه هيجيب
    طلع زبه ونطر على كسها من برة
    ومن ساعتها عادل بقى ينيك اخته ولما يحب ينيكها وامهم موجودة في البيت يجي البيت
    عندي لاني عايش لوحدي مكنتش اعرف انه بينيكها وفي يوم عرفت دخلت عليهم فجاءه لاني
    كنت بسيبلهم البيت وانزل امشي اروح اي مكان لاقيت عادل بينيكها لما دخلت عليهم خاف اني
    افضحهم فخلاني انيكها معاة بصراحه اللي كل مرة بنيكها بحس كسها بيت صغير لزبي


    سكس مصرى, صور سكس, سكس منقبات, سكس حيوانات, سكس محارم, سكس مترجم, افلام سكس, افلام نيك, قصص سكس,


    votre commentaire
  • نيكه بالعافية
    مساء الخير شباب وبنات عندي قصة مع واحدة كانت جارتي كانت ساكنه مع ست كبيرة في العمارة عندي وكانت متجوزة هيه للعلم عندها بتاع ٥٠ سنة بس تهيج الجن بزاز ايه وطياز مقولكوش عليها مرة عايزة دكر وجوزها راجل كبير برده كانت ليها اختها بنفس الجسم او اكتر كنت سعات بتقعد براحتها بقمصان البيت البلدي ديه وكنت لما بسلم عليها بحس بهيجان كأني هنط عليها رجعت نفسي كتير ومسكت نفسي عشان الفضايح ولفت الايام والست ديه مشيت بعد ما الست الكبيرة اللي تعتبر خالتها اللي هيه كانت قاعدة معاها في الشقة اتوفت وراحت اشترت شقة في نفس المحافظة والشقة اتعرضت للبيع اللي كانت بتاعت خالتها فيوم راجع الصبح من الشغل سمعت صوت جوه الشقة غريب كانت الشقة في الدور التالت وانا في الخامس بلكونة الحمام عندي تكشف بلكونات الشقة ومن ضمنهم الحمام فطلعت وقفت في البلكونة المفجأة كانت ان اختها الجامدة ديه كانت بتتناك من اخوها اللي اكبر منها في السن لقيتها داخله بتجري علي الحمام وبتقوله اسكت بقا ياراجل انت ولا بتنيك ولا بتكيف قالها طب استني اوريكي وهيه بتضحك قمت لبست وجهزت نفسي للفرصة وقولت لازم انيكها في كسها وبزازها وطيازها حتي لو غصب فقمت نازل وكان معايا نسخة علي المفتاح بتاع الشقة وهبقي اقول جه معايا ازاي نزلت وفتحت باب الشقة وقولت اصورهم الاول عشان امسك زلة عليهم وفعلا صورت وبعد ما صورت المصيبة انه مكنش بتاعه واقف فداريت الموبايل وزقيت الباب الاتنين اتسمرو مكانهم مكانوش عارفين يعملو ايه وانا بقولهم بضحك بتعملو ايه يا متناكين يا ولاد المتناكة واقفين مش عارفين يعملو ايه والمصيبه ان اخوها كان بدقن فقالي انت حرامي دخلت هنا ازاي قولتله انا حرامي وانتو الاتنين اخوات بتنيك اختك ومش عارف تكيفها وصورتكو والفيديو معايا وانا هفضحكم وهما عارفين ان كل قرايبهم انا اعرفهم بعيالهم فسكت الراجل وعيط وقالي طب انت عايز كام وتمسح الفيديو قولتله

    سكس, افلام سكس, افلام نيك, سكس امهات, سكس عربى, سكس محجبات,
    مش عايز فلوس ومش همسح الفيديو قعد يتحايل عليا ويعيط وهيه واقفه ساكته وحاطه وشها في الارض مكدبش عليكو انا هجت علي جسمها وقعد يتحايل لحد ما وصلت لفكرة قولتله في حل قالي وانا هنفذ من غير كلام قولتله تلبس وتمشي وتسيبها معايا هكيفها وامشيها ولا من شاف ولا من دري قالي موافق فردت قالتله انت بتبيعني طب انا ممكن اصوت والم الناس قولتله يبقي حقي اوريهم الفيديو اسف يا حج قالها كده كنتي بتتناكي وكده هتتناكي وده شاب هيفشخك سلام قولتله استني قالي ايه عايز فلوس قولتله لا عايز اختك التانية قالي مين قولتله ز بدون ذكر باقي الاسم قالي ازاي قولتله معرفش اتصرف هخلص هخلي س تكلمك تقولي تعالي ولو حتي هغتصبها قدام جوزها مليش فيه اصلي نفسي فيها من زمان قالي هحاول قولتله سمعت يا كس امك قالي حاضر قولتله يلا اتمشي ولما اخلص مع المرة ديه واكيفها نكلمك ومشي قولتلها بصي يا متناكة انا هنيك بكل الاوضاع ولو زهقتيني هبعت الفيديو لكل اللي تعرفيه قالتلي متقدارش قمت مسكتها من شعرها وقفلت باب الحمام وضربتها قلمين وقلعت طلعت زبري ونزلتها تمصو واول ما مسكته هاجت وقعدت تمص وتلحس فيه وتقولي اه كان نفسي في شاب زيك ينيك كسي التعبان ده وانا عمال ازق زبري لاخر زورها وهيه تصوت من كتر المتعة والالم في نفس الوقت قولتلها اديني طيزك قالتلي لا طيزي لا قولتلها ديه طيزك ديه اللي مهيجاني قالتلي هيوجع قمت منزلها وضع الكلبة ونزلت لحست كسها شوية وخرم طيزها شوية لحد ما هاجت وقمت مدخل زبري مرة واحده في طيزها وهيه بتعيط وتصوت من الوجع لحد ما اخدت علي زبري وقعدت ارزع في طيزها وامسك طيزها جامد وطيزها ايه بترقص قدامي وانا متمتع بسخونية خرم طيزها وهيه عماله تقول اوه اه اح اوف اه اوف اح اح اح اوف نار في طيزي انا مش هتناك من حد غيرك بعد كده هاتهم اقولها لا لسه تقولي برد نار طيزي حبيبتك انا شرموتك طيزي اححح اح اح وانا لا عمال نيك في طيزها لحد ما جبتهم جوه وقولتلها يلا تعالي موصي زبري يا متناكة قعدت تلحس ةتمص فيه لحد ما نضفته قولتلها يلا عشان هتتناكي انتي واختك عندها قالتلي من كسي قولتلها اه يلا اتصلي بأخوكي اتصلت رد عليها قالها روحي وانا جبت منوم هنحطه في اي حاجة لجوز اختك وانتي وهوه تيجي تعملي اللي انتو عايزينه اوك رحت انا والتانية دخلت لقت اختها قاعده بقميص بيتي بزاز وحلمة واقفة وكس مبطرخ وطايز ايه عايزين عشر ازبار المهم دخلت استخبيت حطت المنوم لجوز اختها بعد مده نام وانا بدات اتعب عايز انيك الاتنين ويكون قدام جوز اللي عندها في البيت بدأو صوتهم يعلي ضحك وبعد كده اللي كنت عايز انيكها دخلت تستحمي جاتلي اختها قالتلي وقتك جه هخش وانت في ضهري اول ما ابتدي العب معاها تخش علينا وانا همسكها واول ما تدخل زبرك فيها وتبتدي تستجيب طلعه عشان نخش الاوضة وجوزها نايم نفوقه بعد ما نكون ربطناه وتنيكنا احنا الاتنين قولت ماشي دخلت وانا وراها واول ما وطت دخلت زبري لسه هتصوت اختها كتمت بوقها وقعدت انيك لحد ما ساحت خالص وبقت عماله تقول اكتر كمان نيك نيك كسي الشرقان التعبان من غير زبر اه ه ه ه اه ه ه ه اه ه. اه اح قولتلها تعالي عشان هنيكك انتي والبوة قدام جوزك قالت يلا بس مطلعوش خليه جوه قولتلها ماشي يا لبن وفعلا فضلت قمطه عليه كسها لحد ما دخلنا الاوضة واختها كتفت جوزها وفوقته وبتقوله شوف مراتك داخل فيها زبر يجنن تعبانة يا عرص عايزة تصوت وانا قولت لازم افرجك عليها وهيه بتتناك وانا معاها وخليت الاتنين مفلقسين قدامي طيازهم وكساسهم قدامي وقدام جوزها وانا اطلع من كس ديه لطيز ديه وامسك اكبر بزاز بلدي كنت هموت وارضع منهم بس اربع بزاز يتاكلو لدرجة اني كنت بعض مش برضع من الهيجان وفضلت انيك الاتنين لحد ما جبت في كس الاتنين وطايز الاتنين وبزازهم بقت مليانة لبن مني ونمنا في حضن بعض وانا في وسطهم

    نيك بنت , سكس عرب , تحميل افلام سكس, سكس حيوانات, صور نيك, صور سكس متحركة, سكس محارم, سكس اخوات, افلام نيك,


    votre commentaire




  • ليلة الدخله والنيك الممتع

    كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك

    عرب نار, سكس محارم, سكس امهات, سكس اجنبى, سكس محارم,سكس حيوانات, xnxx

     كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟

    صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

     

     افلام نيك عربى, سكس محارم, سكس مترجم, افلام سكس عربى, سكس مصرى, سكس محجبات,


    votre commentaire